{[['
']]}

قال د. عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أن نظام يوليو يلفظ أنفاسه بصعوبة ويأبى أن يستسلم بسهولة، ويدافع عن بقائه باستماتة، مشيرا إلي أنه ﻻ يهتم بسفك الدماء الطاهرة ﻷنه اعتاد ذلك طوال 60 سنة؛ بدأها بدم خميس والبقرى العاملين البسيطين، و حتى قتل بغفلة 1400 في عبارة الموت.
وأضاف: "وفي عهد جديد يسطره المصريون بدماء الشهداء فى
سبيل الله، شهداء ركع سجود، ونساء عفيفات، وأطفال أبرياء، تنير دماؤهم
الطاهرة الزكية طريق الثائرين من أجل الحرية والكرامة واﻻستقلال والعدل
والعدالة اﻻجتماعية".
وتابع أن أهداف ضل نظام يوليو عن طريقها وانحرف عن مسارها فانقسم المجتمع إلى طبقتين: أقلية تملك السلطة والثروة، وأغلبية ساحقة مطحونة تبحث عن لقمة العيش، وخضعت مصر لتبعية أذلتها واستلبت قرارها المستقل، وتعذيب بشع لكل مواطن وليس للمعارضين أو السياسين، وأطلت من جديد دولة المخابرات التى تصور الشعب أنها انتهت فأصبحنا بين الدولة القمعية البوليسية وسيطرة المخابرات لتمكن لقلة حكم البﻻد ونهب الثروات".
وأوضح أن دولة يوليو أفرزت نظام بوليسى قمعى مخابراتى استبدادى تابع سيلفظ أنفاسه ﻻ محالة، وعهد جديد للحق والقوة والحرية يولد من رحم ثورة ( 25 يناير ) على أنقاض العهد البائد.
وأختتم: "سينتصر الشعب بإذن الله، وسينتصر دم الشهداء فى سبيل الله على سيوف البلطجية ومدرعات الشرطة ودبابات الجيش، وستكون دماؤهم الزكية نورا يضيئ طريق الحرية واﻻستقلال ويدفع الملايين المترددة إلى ساحات اﻻعتصام ومسيرات النهضة، كما ستكون نارا تحرق قلوب الطغاة وقادة اﻻنقﻻب ورجال الشرطة الذين يقدمون الحماية للبلطجية".
وتابع أن أهداف ضل نظام يوليو عن طريقها وانحرف عن مسارها فانقسم المجتمع إلى طبقتين: أقلية تملك السلطة والثروة، وأغلبية ساحقة مطحونة تبحث عن لقمة العيش، وخضعت مصر لتبعية أذلتها واستلبت قرارها المستقل، وتعذيب بشع لكل مواطن وليس للمعارضين أو السياسين، وأطلت من جديد دولة المخابرات التى تصور الشعب أنها انتهت فأصبحنا بين الدولة القمعية البوليسية وسيطرة المخابرات لتمكن لقلة حكم البﻻد ونهب الثروات".
وأوضح أن دولة يوليو أفرزت نظام بوليسى قمعى مخابراتى استبدادى تابع سيلفظ أنفاسه ﻻ محالة، وعهد جديد للحق والقوة والحرية يولد من رحم ثورة ( 25 يناير ) على أنقاض العهد البائد.
وأختتم: "سينتصر الشعب بإذن الله، وسينتصر دم الشهداء فى سبيل الله على سيوف البلطجية ومدرعات الشرطة ودبابات الجيش، وستكون دماؤهم الزكية نورا يضيئ طريق الحرية واﻻستقلال ويدفع الملايين المترددة إلى ساحات اﻻعتصام ومسيرات النهضة، كما ستكون نارا تحرق قلوب الطغاة وقادة اﻻنقﻻب ورجال الشرطة الذين يقدمون الحماية للبلطجية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق